الزوج والزوجة مخيران عندما
يتفقان على ذلك وليسا مجبرين. وهذا الأمر شبيهٌ بمسألة شراء خاتم الزفاف
وارتداء الخاتم وتوقفهما عن محادثة من كانا مرتبطين عاطفياً بهما سابقاً
وغير ذلك. وهناك مؤيد ومعرض لذلك للأسباب التالية:
أسباب المؤيدين:
1. هكذا جرت الأعراف
والتقاليد لديهم.
2. إحدى الطرق التي يعرف
الناس أنها متزوجة وملتزمة بالزواج.
3. يفتخرن النساء بذلك لاسيما إن كان زوجها في منصب مرموق مثل الحال في بل كلنتون، الرئيس الأسبق
للولايات المتحدة.
4. كنوع من الحب الذي تظهره
الزوجات لأزواجهن.
5. بعض الزوجات يُردن أن
يبدأن بهوية جديدة بحيث لا يُعرفن.
أسباب المعارضين:
1. بعض الزوجات يرفضن
ويتساءلن لم لا يأخذ الأزواج أسماء عائلاتهن من باب المعاملة بالمثل.
2. يشعرن النساء أنهن يفقدن
هويتهن عندما تُنادى بالاسم الأخير أو الأول لزوجها ولا ينادونها باسمها.
3. عندما يكون الزوج والزوجة
مشهورين أو ناجحين مهنياً مثل الممثلين والمغنيين فإنهم يحتفظون بأسماء
عائلاتهم.
4. أحياناً يجتمع اسم الزوجة
الأول واسم العائلة للزوج ويكون الناتج اسماً مضحكاً يدعو للسخرية.
|