مهارة الاستماع  Listening Skill

أفكار حول مهارة الاستماع في اللغة الإنكليزية:

هذه بعض الأفكار التي تتعلق بمهارة الاستماع في اللغة الإنكليزية. يجب على الملتحق بالدورة أن يستوعب هذه الأفكار البسيطة حتى يتعامل مع مهارة الاستماع الإنكليزية بطريقة صحيحة:

1. مهارة الاستماع هي مهارة يمكنك أن تبدع فيها وليست مثل قواعد اللغة لا مجال أن تبدع فيها.

2. مهارة الاستماع لأنها مهارة فإنها تحتاج إلى وقت يصل لأيام وأسابيع وربما أشهر وإلى تطبيق جاد حتى تصبح المهارة جزءاً منك.

3. عندما يتعلم الملتحق بالدورة مهارة الاستماع، فسيحتاج ما تعلمه من قواعد ومن مهارة القراءة والكتابة والمحادثة. وتذكر دائماً أن مكونات اللغة متداخلة.

4. استفد من مهارة الاستماع للتعبير عن نفسك باللغة الإنكليزية عندما تستمع إلى كلمات وعبارات جديدة.

5. أعد قراءة ما سبق ببطء وبتفكير عدة مرات حتى تستوعبها جيداً وتكون فكراً في ذهنك. وارجع لها عند الحاجة.

 

نقاطٌ أساسية حول منهج دورة مهارة الاستماع في اللغة الإنكليزية:

هذه بعض النقاط الأساسية التي تتعلق بمنهج مهارة الاستماع في اللغة الإنكليزية:

1. سيجد الملتحق بالدورة أن المنهج مختلف عما أعتاد عليه في تعلم مهارة الكتابة في اللغة الإنكليزية. وهذا الاختلاف لا يعني أن المنهج سيء بل هو أفضل مما أعتاد عليه.

2. لقد أتبعتُ منهجاً في مهارة الاستماع في اللغة الإنكليزية قوي من حيث فكرته وسهولته وفعاليته يقوم على:

- واقعية مادة الاستماع بحيث لا يكون ما تستمع له مصطنعاً بل طبيعياً.

- حداثة التسجيل وليس تسجيلاً قديماً في سي دي لكتاب صدر قبل خمس سنوات وأكثر.

- تصنيف المادة التي ستستمع إليها إلى فترة زمنية قصيرة تصل إلى ربع دقيقة، وإلى فترة زمنية متوسطة تصل إلى دقيقة، وإلى فترة زمنية متقدمة تصل إلى دقيقتين مع أسئلة لكل نوع.

3. ستجعل طريقتي السابقة الملتحق بدورة مهارة الكتابة في اللغة الإنكليزية يكتسب المهارة بطريقة سهلة وفعالة.

4. جميع ما أذكره في دورة مهارة الكتابة في اللغة الإنكليزية من الأساسيات في اللغة الإنكليزية.

5. أعد قراءة ما سبق ببطء وبتفكير عدة مرات حتى تستوعبها جيداً وتكون فكراً في ذهنك. وارجع لها عند الحاجة.

 

ملخص دورة مهارة الاستماع في اللغة الإنكليزية:

1. حقائق حول مهار الاستماع:

- المهارة الأكثر استخداماً most used هي مهارة الاستماع.

- المهارة الأقدم the oldest هي مهارة الاستماع.

- المهارة الأكثر إهمالاً the most neglected هي مهارة الاستماع.

2. يوجد فرق بين السمع hearing والاستماع listening فالأولى بدون وعي أو تركيز والثانية بوعي. تخيل ما سيحدث إن استخدمت السمع بدل الاستماع عند تواصلك مع الآخرين. سيتكرر الإحراج ويتكرر الشجار عند تواصلك مع الآخرين.

3. ما الحل؟ الحل هو باستخدم طريقة الأذن التي تجري running ear وهي تقوم على التالي:

- استمع للمقطع الصوتي الذي سجلته لك.

- لاحق الكلمات والعبارات والجمل بذهنك بمعنى آخر أن تجعل أذنك تركض. وفي الحقيقة، أذنك لا تركض وحتى الأذن ليست إلا أداة لتوصيل الصوت لمركز السمع في المخ. إذن المخ هو من يقوم بمعالجة المادة التي سمعتها.

- لاحظ ارتفاع الصوت وانخفاضه.

- في أول مرة استماع للمقطع، ستشعر أنك لن تستطيع أن تلاحق ما تستمع إليه وستشعر بالاحباط.

- في المرة الخامسة تقريباً سوف تستطيع أن تلاحق 50% مما تستمع إليه.

- في المرة العاشرة تقريباً سوف تستطيع أن تلاحق أكثر من 90% مما تستمع إليه.

- تذكر كيف كنت محبطاً في أول استماع للمقطع وكيف أصبحت تستمع وتميز كل كلمة في المقطع في أقل من ساعة.

- لاحظ أن ما يَهُمنا مبدئياً في مهارة الاستماع هو أن تستمع إلى كل كلمة بغض النظر عن كلمات كثيرة استمتعت إليها لكن لا تعرف معناها.    

4. بعد أن تستمع لكل كلمة وعبارة وجملة تأتي مرحلة الفهم أو الاستيعاب لما استمعت إليه. وهناك بعض الأمور التي تساعد أو تضعف استيعابك وهي:

- مدى معرفتك للكلمات وللعبارات وللجمل وللتراكيب الإنكليزية.

- أن تبحث عن الكلمات والعبارات الرئيسية في المادة التي تستمع إليها حتى تصل للأفكار. ففي الحقيقة ما نريده فعلاً هو الأفكار التي استمعنا له، أما الكلمات والعبارات والجمل فهي مجرد أصوات تنقل لنا هذه الأفكار.

- مدى معرفتك بالموضوع الذي تستمع إليه سواء كان الموضوع طبياً أم اقتصادياً أم اجتماعياً أم غير ذلك. وكلما كان الموضوع محبباً لك، زاد دقة استماعك واستيعابك له.

- لغة جسد المتحدث التي تَظهر كتعابير في وجه وحركات في يديه وبقية أجزاء جسده أو تظهر في ارتفاع وانخفاض وتدرج صوته.

- أن تتفاعل ذهنياً وعاطفياً مع ما تستمع إليه.

- أن تبتعد عن المشتات الخارجية والداخلية من غضب أو قلق أو خوف.

5. يمكنك الاستماع إلى الملفات التالية والإجابة على الأسئلة:

-  ستتم التكملة لاحقاً

-

-

 

 

 


موقع دعائي تعليمي للغة الانكليزية يُحدَّث كل عشرة أيام من تصميم الأستاذ / أحمد الغامدي 2008-2014