|
لَئِنْ كُنْتُ مُحْتَاجَاً إلى اَلحِْلمِ إِننِْي |
إِلى اَلجهْلِ في بَعْضِ اَلأَحَايْينِ أَحْوَجُ |
|
وَمَا كُنْتُ أرْضَى اَلجْهْلَ
خِــدْناً وَصَـاحِباً |
ولَكِنّني أَرْضَى بِه حِيْنَ أُحْرَجُ |
|
وَلي فَرَسٌ لِلْحِلْمِ بالحِْلمِ مُلْجَمُ |
وَلي فَرَسٌ
لِلجَهْلِ
بالجَهْلِ مُسْرَجُ
|
|
فَمَنْ شَاءَ تقْويمي فإِنّي مُقَوَّمُ |
وَمَنْ شَاءَ تَعْوِيجي فَإِنّي مُعْوَجُ |